تجـــــربـة ........أب نـــاجـــــــــــــــــح
تجـربة.. أب ناجـح
سنقدم لك تجربة هذا الأب الناجح في عمله وفي تربيته:
1- إن كان لديه أعمال تسمح باصطحاب أبنائه معه؛ فإنه يأخذ أحدهم معه، فيتحدثان معا ويتحاوران ويتعرف على آماله وآلامه عن قرب، ويوثق عرى المحبة بينهما، ويعطى الابن الفرصة للتعرف على والده، والارتباط بزملائه في العمل.
2- لا يتخلف عن تناول وجبة واحدة (على الأقل) يوميا مع أسرته، ويكون حضوره فعالا في المنزل، فلا يجلس صامتا أو سلبيا، بل يداعب هذا ويضحك مع هذا، ويسأل عن حال هذا، ويتناقش مع هذا، يسأل عن حال هذا، ويتخاصم مع هذا، ويصالح هذا، وهكذا يشعر به الجميع رغم أنه ربما يجلس فترة قصيرة.
3- ساعات فراغه يقضيها في المنزل وبين أبنائه، فإن وجد فسحة من الوقت خلال أشغاله؛ فإنه لا يتردد أبدا في العودة إلى المنزل، لا يقول هذا وقت إضافي لي لأنتهي من أعمالي الأخرى.
4- إن كانت لديه أعمال تستلزم قيادة السيارة لفترة طويلة؛ يصطحب أحد أبنائه معه في الطريق؛ يتحدثان معا ويتحاوران.. كما يصطحب أبناءه معه- وفي يده- وهو ذاهب إلى المسجد.
5- إجازة نهاية الأسبوع هي لأسرته؛ فلا يتنازل عنه أبدا مهما كانت الأعمال الطارئة والأخرى المؤجلة (إلا في الطوارئ الشديدة الإلحاح)، ويقضي هذه الإجازة في الخروج العائلي والأنشطة الترفيهية والتربوية المرحة والمفيدة.
6- يجلس مع أبنائه في غرفهم، فلديه دائما ما يسر به إليهم، فهناك حدوتة قبل النوم للصغار، وحوار الذكريات مع الكبار.
7- إجازة نهاية الأسبوع يتحول فيها الوالد إلى رجل آخر، فهو لا يقرأ ولا يكتب أبدا، ولا يستخدم الهاتف أو يشاهد التلفاز، بل يلعب مع أبنائه ويخرج معهم ويأكل معهم، ويعطيهم كل الوقت الذي يريدون، فيعوضهم عن أسبوع الانشغال السابق.
سنقدم لك تجربة هذا الأب الناجح في عمله وفي تربيته:
1- إن كان لديه أعمال تسمح باصطحاب أبنائه معه؛ فإنه يأخذ أحدهم معه، فيتحدثان معا ويتحاوران ويتعرف على آماله وآلامه عن قرب، ويوثق عرى المحبة بينهما، ويعطى الابن الفرصة للتعرف على والده، والارتباط بزملائه في العمل.
2- لا يتخلف عن تناول وجبة واحدة (على الأقل) يوميا مع أسرته، ويكون حضوره فعالا في المنزل، فلا يجلس صامتا أو سلبيا، بل يداعب هذا ويضحك مع هذا، ويسأل عن حال هذا، ويتناقش مع هذا، يسأل عن حال هذا، ويتخاصم مع هذا، ويصالح هذا، وهكذا يشعر به الجميع رغم أنه ربما يجلس فترة قصيرة.
3- ساعات فراغه يقضيها في المنزل وبين أبنائه، فإن وجد فسحة من الوقت خلال أشغاله؛ فإنه لا يتردد أبدا في العودة إلى المنزل، لا يقول هذا وقت إضافي لي لأنتهي من أعمالي الأخرى.
4- إن كانت لديه أعمال تستلزم قيادة السيارة لفترة طويلة؛ يصطحب أحد أبنائه معه في الطريق؛ يتحدثان معا ويتحاوران.. كما يصطحب أبناءه معه- وفي يده- وهو ذاهب إلى المسجد.
5- إجازة نهاية الأسبوع هي لأسرته؛ فلا يتنازل عنه أبدا مهما كانت الأعمال الطارئة والأخرى المؤجلة (إلا في الطوارئ الشديدة الإلحاح)، ويقضي هذه الإجازة في الخروج العائلي والأنشطة الترفيهية والتربوية المرحة والمفيدة.
6- يجلس مع أبنائه في غرفهم، فلديه دائما ما يسر به إليهم، فهناك حدوتة قبل النوم للصغار، وحوار الذكريات مع الكبار.
7- إجازة نهاية الأسبوع يتحول فيها الوالد إلى رجل آخر، فهو لا يقرأ ولا يكتب أبدا، ولا يستخدم الهاتف أو يشاهد التلفاز، بل يلعب مع أبنائه ويخرج معهم ويأكل معهم، ويعطيهم كل الوقت الذي يريدون، فيعوضهم عن أسبوع الانشغال السابق.
الأربعاء مارس 06, 2013 3:25 am من طرف mhary
» ردود ال عفرار على أدعاءات العكبري
الأحد مارس 03, 2013 5:19 am من طرف mhary
» توجه السلطان عبدالله بن عيسى الى المهرة اليوم قادما من دولة الامارات العربية المتحدة
الأحد مارس 03, 2013 3:18 am من طرف mhary
» مرض رينود Raynaud Disease
الجمعة مارس 01, 2013 1:02 pm من طرف mhary
» التأثير العصبي على الجهاز الهضمي
الجمعة مارس 01, 2013 12:26 pm من طرف عمار المهري
» - هل تعلم متى يكون الشاي مضرآ للصحة؟
الجمعة مارس 01, 2013 11:52 am من طرف عمار المهري
» طرق الوقاية من الامراض المعدية
الجمعة مارس 01, 2013 8:45 am من طرف mhary
» [b]التدخين يزيد مخاطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم
الجمعة مارس 01, 2013 8:37 am من طرف mhary
» [sup]الصداع المتكرر قد يدمر خلايا المخ[/sup]
الجمعة مارس 01, 2013 8:34 am من طرف mhary